تنوعت أساليب التدريب على مر الزمان ....باختلافه وباختلاف
الحضارات ....ولكن يبقى دائماً نقاط إتفاق تلاقت فيها كل الأفكار والأساليب للتوحد
معاً ...هذه الأساليب المشتركة أثبتت فعاليتها ونجاحها بجميع هذه الحضارات .
1- أسلوب المحاضرة :
أولاً : المفهوم:
عرض شفهي لموضوع معين بواسطة المدرب لمجموعة من المتدربين
لتحقيق هدف تدريبي محدد .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- أعد للمحاضرة إعداداً جيداً قبل تنفيذها بوقت كافٍ من حيث
( زمانها ، مدتها ، أهدافها ، مكانها ، موضوعاتها ، وسائلها ، موادها...) .
- إبدأ المحاضرة بتكوين علاقة طيبة مع الحاضرين .
- اربط موضوع المحاضرة بما سبقها من أنشطة تدريبية ما أمكن
.
- أعط عرض سريع شامل لمفردات المحاضرة .
- قدم المعلومات بما يناسب ظروف المتدربين و خلفياتهم عن
موضوعها .
- راع مبادئ التسلسل و الترابط عند عرض محتوى المحاضرة .
- أثر إنتباه المتدربين باستخدام مثيرات مثل : تغيير نبرة
الصوت ، الإيحاءات ، تعبيرات الوجه ، الوسائل السمعية و البصرية ، المناقشة ،
الأسئلة .
- لخص ما تم عرضه مرحلياً و ختامياً .
- راجع النقاط الأساسية في نهاية المحاضرة .
- إحذر من الإطالة فإنها مبيدة لهذا الأسلوب .
- تابع أثر التدريب و اتخذ الإجراءات المناسبة في ضوء
النتائج .
2- أسلوب الحوار و النقاش :
أولاً : المفهوم:
هو شبكة من الاتصالات بين المدرب و المتدربين و بين
المتدربين أنفسهم باستخدام أسئلة مناسبة يتولد عن النقاش المتبادل حولها الهدف
المتوقع من التدريب .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- أعد جيداً للجلسة التدريبية ( أهدافها ، موضوعاتها ،
زمانها ، مكانها ، مدتها ، و سائلها و موادها ، و الأسئلة المقترحة لإثارة الحوار
و النقاش ).
- إبدأ بحديث ودي قصير بين المشاركين لكسر الجمود و تهيئة
جو مريح للمناقشة و الحوار .
- وضح للمشاركين طريقة السير في الجلسة و قواعد المناقشة و
الحوار .
- بين الهدف من الجلسة التدريبية .
- إحرص على تنظيم جلوس المتدربين بحيث يرى بعضهم بعضاً و
يرون في الوقت نفسه ما تستخدمه من وسائل تدريبية.
- اجعل الحوار سهلاً ميسرا .
- استفد من الحوار و النقاش في معرفة أنماط المشاركين و
حاجاتهم .
- قدر آراء المشاركين و احترم أفكارهم .
- حفز المتدربين للحوار و المناقشة .
- كن عادلاً في توزيع فرص النقاش و الحوار بين المشاركين .
- وزع المشاركين إلى مجموعات صغيرة إذا كان العدد مناسباً .
- سيطر على مجريات النقاش و تفاعل جيداً مع من يطيل الحديث
.
- احرص على التعامل الطيب مع المتدربين مهما كانت آرائهم .
- لخص نتائج الحوار و النقاش في الوقت المناسب أثناء الجلسة
و في نهايتها .
- تابع أثر التدريب و اتخذ المناسب في ضوء النتائج .
3- أسلوب العصف الذهني :
أولاً : المفهوم:
حث المشاركين على عرض أفكارهم حول موضوع معين في ظل مبدأين
أساسيين هما : تأجيل الحكم على الأفكار و الكم يولد الكيف بهدف توليد الأفكار
الإبداعية .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- حدد الموضوع أو المشكلة المراد الوصول إلى أفكار إبداعية
لحلها .
- اشرح أسلوب العصف الذهني للمتدربين و بين دورهم فيه بوضوح
.
- اجعل جو من المرح و خفة الظل يسود الجلسة و ابتعد عن
الرسميات و الجدية الزائدة .
- تمسك بالقواعد الرئيسية لهذا الأسلوب و هي : ضرورة تجنب
نقد الأفكار المطروحة ، إطلاق حرية التفكير والترحيب بكل الأفكار مهما كانت
نوعيتها و غرابتها ، كم الأفكار مطلوب ، و البناء على أفكار الآخرين و تطويرها .
- كن مؤمناً بجدوى هذا الأسلوب في تحقيق أهداف الجلسة .
- أبعد الجلسة عن الدفاعات الشخصية و ملكية الأفكار .
- دون و رقم الأفكار المنبثقة من جلسة العصف الذهني و
أعرضها بحيث يراها جميع المشاركين
- استمر في جلسة العصف الذهني حتى يجف سيل الأفكار .
- احرص على إثارة تدفق الأفكار طول الجلسة .
- تذكر أن العدد المناسب لجلسة العصف الذهني ما بين ( 6 – 12
) شخصاً .
- أشرك في الجلسة الأشخاص المناسبين و ليس بالضرورة
المتخصصين بل حسب طبيعة المشكلة .
- ناقش الأفكار المطروحة مع المجموعة و سجل فقط الأفكار
القابلة للتطبيق و ابحث مع المجموعة كيفية تطبيقها .
- تابع أثر هذا الأسلوب من المتدربين و اتخذ الخطوات المناسبة
وفقاً لنتائج المتابعة.
4- أسلوب القراءة الموجهة :
أولاً - المفهوم:
تنمية قدرات المتدربين الأدائية من خلال إثارة اهتماماتهم
بقراءات مختارة لـ كتب و دوريات و نشرات وفق توجيهات منظمة و مدروسة تراعي
احتياجاتهم التدريبية .
ثانياً - الخطوات الإجرائية:
- تعرف على الاحتياجات العامة للعمل التربوي و الاحتياجات
التدريبية لكل متدرب.
- ابحث عن أوعية المعلومات ( نشرات ، مقالات ، كتب ، دوريات
) التي تساهم في إشباع تلك الاحتياجات التدريبية و حاول توفيرها أو بعضها .
- وجه المتدربين إلى قراءة واقتناء تلك المصادر بعد بيان
أهميتها لهم و أثرها في تحسين و تطوير قدراتهم .
- ناقش المتدربين في قراءاتهم قدر الإمكان .
- ساعد المتدربين على تطبيق ما يمكن تطبيقه من تلك القراءات
.
- تابع أثر تلك القراءات على ممارسات المتدرب في عمله و
اتخذ ما يناسب بناءً على نتائج المتابعة .
5- أسلوب الدروس التطبيقية :
أولاً : المفهوم:
وهو أسلوب علمي عملي يقوم أحد المعلمين من ذوي الخبرة
بتنفيذ أحد الدروس المختارة حسب الاحتياج التدريبي أمام عدد من المعلمين (
المتدربين ) لإشباع الاحتياجات التدريبية لديهم و قد يكون الغرض منه تطبيق تجربة
جديدة .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- تعرف على احتياجات المعلمين التدريبية .
- اختر المعلم القادر على عرض القدرات المناسبة لسد
الاحتياج التدريبي أو الراغب في عرض تجربة جديدة .
- اجتمع بالمعلم المدرب و المعلم أو المعلمين المتدربين و
بين لهم الهدف من الدرس التطبيقي .
- ساعد المعلم المدرب في التخطيط و الإعداد و التنفيذ للدرس
التطبيقي .
- أكد على تنفيذ الدرس التطبيقي دون تكلف أو مثالية .
- اعقد اجتماعاً بعد تنفيذ الدرس التطبيقي يضم جميع
المشاركين لمناقشة آرائهم حول الدرس مع الحرص على الابتعاد عن النقد غير البناء .
( و يمكن عرض تسجيل الدرس أثناء المناقشة لنفتح بذلك أفاقا واسعة لطرح مزيد من
الآراء و الأفكار ).
- تابع أثر التدريب على أداء المشاركين في الدرس التطبيقي .
- أعد تطبيق الدرس كلما دعت الحاجة التدريبية و أدخل
التعديلات المناسبة .
- أمزج بين هذا الأسلوب و الأساليب التدريبية الأخرى لتحقيق
الشمولية في أنشطة التدريب لجميع احتياجـات المتدرب
6- أسلوب الورشة التدريبية :
أولاً :المفهوم:
مجموعة عمل متعاونة فيما بينها للوصول إلى تحقيق أهداف
معينة .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- حدد هدف و موضوع الجلسة التدريبية و مكانها و زمانها و
موادها و أنشطتها و أهدافها و احتياجاتها .
- اختر المشاركين وفقاً لاحتياجاتهم التدريبية .
- اقنع المشاركين بأهمية موضوع الجلسة التدريبية لهم و بين
دورهم فيها .
- قسم المشاركين إلى مجموعات صغيرة و اجعل لكل مجموعة
قائداً و مقرراً [ إذا كان عدد المشاركين كبيراً ] .
- كن قائداً بحق توجه المشاركين و الأنشطة التدريبية نحو
تحقيق الهدف .
- لخص نتائج الورشة التدريبية و أطلع المشاركين عليها .
- تابع أثر نتائج الورشة التدريبية على أداء المشاركين و
اتخذ اللازم لتعزيز الجوانب الايجابية و تلافي السلبيات .
7- أسلوب التدريب العيادي :
أولاً : المفهوم:
يقوم هذا الأسلوب على أساس تسجيل الموقف التعليمي التعلمي
بالصوت و الصورة شاملاً على كافة التفاعلات التي تحدث داخل غرفة الصف يليه جلسة مع
المعلم المتدرب و الحوار و المناقشة معه حو ل جوانب القوة و الضعف في ممارساته
الأدائية و وضع الخطوات الإجرائية التي تكفل تحسين و تطوير قدراته .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- اختر الدرس المناسب للتسجيل بالتشاور مع المعلم ( المتدرب
) .
- بين له الهدف من تسجيل الدرس و احرص على إقناعه .
- اجتمع مع المعلم لمشاهدة الدرس المسجل و شاركه في تحليله
مشيداً بجوانب القوة فيه و ابحث معه في تلافي جوانب الضعف و إجراءات تحسين و تطوير
قدراته . ( يمكن أن يشارك في المشاهدة و المناقشة معلمون آخرون) .
- تابع بمشاركة المعلم أثر التدريب على أدائه الفعلي .
- كرر الخطوات السابقة مستفيداً من نتائج المتابعة .
- استخدم أساليب تدريبية أخرى و امزج فيما بينها تبعاً
للظروف و المستجدات .
8- أسلوب البحث الإجرائي :
أولاً : المفهوم:
قيام المعلم المتدرب بالبحث في قضية أو مشكلة معينة بهدف
إيجاد حل لها و في الوقت نفسه إشباع حاجة تدريبية له .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- تعرف على احتياجات المعلم التدريبية .
- أطلب من المعلم المتدرب البحث في مسألة أو مشكلة ذات
تأثير مباشر في اشباع حاجاته التدريبية .
- وضح للمتدرب أهمية البحث في الموضوع المعين و طرقه و
إجراءاته و أدواته .
- تابع المتدرب من خلال عمليات البحث و قدم له العون و
المساعدة .
- شجع ما يتوصل إليه من نتائج و يسر له سبل تطبيقها إذا
كانت مناسبة .
- عمم نتائج البحث على معلمي المدرسة و اطلب منهم العمل على
تطويرها .
- تابع آثار التدريب على أداء المعلم الفعلي .
- نوع في أساليب التدريب وفقاً لنتائج المتابعة .
9- أسلوب الحالة الدراسية :
أولاً : المفهوم:
وصف دقيق لموقف أو مشكلة واقعية يُطلب من المتدرب دراستها
بهدف اقتراح حلول لها .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- أعد الحالة الدراسية بحيث تكون واضحة واقعية مناسبة
لاحتياج المتدرب .
- بين للمتدرب الهدف من دراسة الحالة و طريقة العمل بها .
- أعط الحالة للمتدرب و أطلب منه دراستها و اقتراح الحلول
الممكنة لها .
- حلل النتائج التي توصل إليها المتدرب و ابحث معه عن
ايجابيات و سلبيات أسلوبه في دراسة المشكلة و أفكاره التي أوصلته إلى الحلول
المقترحة .
- ساعد المتدرب في وضع خطة علاجية تسد ما قد يوجد عنده من
قصور في قدراته.
- تابع أثار التدريب بهذا الأسلوب على المتدرب .
- اتخذ الإجراءات التدريبية المناسبة وفقاً لنتائج المتابعة
. ( يمكن استخدام هذا الأسلوب لمجموعة من المتدربين ) .
10- أسلوب البيان العملي :
أولاً : المفهوم:
عرض عملي بواسطة المدرب لكيفية أداء مهارة أو مهارات معينة
بشكل صحيح .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- حلل المهارة المراد عرضها إلى خطوات .
- أعد مكان العرض و وسائلة و أدواته .
- وضح للمتدرب الهدف من هذا العرض .
- قدم المهارة خطوة خطوة .
- اشرح أثناء عرض خطوات تنفيذ المهارة ( ماذا ؟ كيف ؟ و
لماذا ؟ و متى ؟ ) .
- اجعل المتدرب يقوم بأداء المهارة بعد عرضها من قبلك .
- راقب و صحح و وجه .
- تابع أثر التدريب على أداء المتدرب الفعلي .
- اتخذ الإجراءات المناسبة وفقاً لنتائج المتابعة .
11- أسلوب تمثيل الأدوار :
أولاً : المفهوم:
أسلوب يقوم فيه المشاركون بتمثيل أدوار محددة لهم كمحاولة
لمحاكاة الواقع .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
- حدد الهدف من التدريب بهذا الأسلوب اعتماداً على
الاحتياجات التدريبية للمستفيدين .
- اكتب الحوار و حدد الأدوار و استعن في ذلك بالمشاركين ما
أمكن .
- اختر الممثلين من بين المتدربين و وضح لهم أدوارهم .
- بين لجميع المشاركين الهدف من التدريب بهذا الأسلوب .
- اذكر للمشاركين المطلوب منهم بعد نهاية المشهد التمثيلي .
- حاول أن يجسد المشهد الواقع الفعلي للمشاركين .
- سجل المشهد لتفتح بذلك المجال لمزيد من المناقشة و طرح
الآراء حول سلوك الممثلين و أسلوبهم في التفكير إيجابا و سلباً .
- لخص بشكل جماعي خلاصة المناقشات و الآراء حول موضوع
الجلسة التدريبية .
- تابع أثر هذا التدريب على الأداء الفعلي للمتدربين .
- نوع في أساليب التدريب مستقبلاً وفقاً لنتائج المتابعة .
12- أسلوب التدريب الذاتي :
أولاً : المفهوم:
قيام الفرد بتدريب نفسه بدءً بالتخطيط للتدريب مروراً
بالتنفيذ و التقويم الذاتي و انتهاءً بالمتابعة لأثر التدريب على أداءه تحسيناً و
تطويراً .
ثانياً : الخطوات الإجرائية:
يتم توجيه ( المتدرب ) ليقوم بتدريب ذاته بإتباعه الخطوات
التالية :-
- أعرف مهام عملك بشكل دقيق و القدرات المطلوبة فيمن يقوم
به .
- تعرف على قدراتك الذاتية و قارنها بالقدرات المطلوبة
لعملك .
- حدد احتياجاتك التدريبية و رتبها حسب الأولوية بالنسبة
لتحسين و تطوير عملك .
- صنف هذه الاحتياجات التدريبية إلى احتياجات أنت قادر على
إشباعها بجهودك الذاتية وأخرى تحتاج لعون خارجي .
- اختر المصادر و الأساليب و الوسائل المناسبة لإشباع
حاجاتك التدريبية التي تقع ضمن إمكانياتك الذاتية و أبدأ التدريب .
- اطلب العون من الجهات الخارجية المسئولة عن التدريب في
جهة عملك لإشباع الاحتياجات التدريبية الأخرى .
- قيم أدائك الفعلي بعد فترة مناسبة من التدريب و كرر
الخطوات السابقة و أدخل التعديلات المناسبة وفقاً لنتائج المتابعة .
13- أسلوب التدريب على الحساسية :
أولاً : المفهوم:
اجتماع بين زملاء المهنة رؤساء و مرؤوسين لمناقشة العلاقات
بينهم و التعبير عن مشاعرهم الحقيقة تجاه بعضهم البعض ، و ذكر ملحوظاتهم على
سلوكياتهم و تصرفاتهم بهدف أن يتعرف كل فرد على أثر تصرفاته على الآخرين في محاولة
التخلص من التصرفات ذات الآثار السلبية .
مزاياه :
1- يساعد على التعرف على الذات و فهم الآخرين.
2- ينبه الحواس و المشاعر إلى المواقف المتصلة بالعلاقات
الإنسانية.
3- يزيد من الحساسية بالمشكلات و الأحداث المتعلقة بهذه
العلاقات.
4- يعمق الإداك بالعوامل الشخصية و مدى تأثيرها على التفكير
و التصرف.
5- ينمي مهارات التشخيص.
6- يعمل على تغيير و تطوير ، سلوك و اتجاهات المشاركين.
7- يعين على إيجاد تفسيرات لتصرفات الآخرين .
عيوبه :
1- قد يكشف عن حقائق من المصلحة أن تبقى سرية.
2- قد لا يناسب استخدام هذا الأسلوب مع الأشخاص الذين لا
يتحملون قسوة الحقيقة.
3- يحتاج إلى قائد حكيم و واع و إلا زاد المشكلات و جعلها
أكثر تعقيدأً .
ثانياً - الخطوات الإجرائية:
- أدع الزملاء في مدرستك إلى اجتماعات غير رسمية خارج
المدرسة بعيداً عن جو العمل.
- وضح للمشاركين الهدف من هذه الاجتماعات.
- شجع على الحوار و المناقشة. - وجه المناقشة و الحوار نحو
أهداف الاجتماع.
- شجع على الصراحة و ابدأ بنفسك. - ذكر المشاركين بمزايا
هذا الأسلوب.
- تدخل في النقاش عند الضرورة القصوى.
- قَوم هذا الأسلوب.
- لاحظ أثر على هذا الأسلوب على العلاقات بين المشاركين
أثناء العمل.
- اتخذ الإجراءات المناسبة وفقاً لنتائج تلك المتابعة.
- إبذل ما في وسعك لإزالة ما قد يخلفه هذا الأسلوب من
حساسية بين الزملاء .
ربنا يوفق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق