- الاستقطاب .
- الاختيار .
- الإعداد و التهيئة .
- الإشراف و التوجيه .
- التعويض .
- تقييم الأداء .
- المساءلة.
- الترقية .
- تدوير العمل .
- تخطيط الحركة الوظيفية .
- التكوين .
- التنمية الذاتية .
- التعويض .
- التمكين .
و غاية هذه المكونات تكوين
استراتيجية شاملة تتعامل مع كل إبعاد الأداء الإنساني و ضمان الإجراءات المناسبة
كتوفير المورد البشري المناسب لطبيعة و متطلبات العمل ، و تحقيق التوافق المستمر
بين مواصفات الإنسان و متطلبات العمل ، و بذلك تصبح تنمية المورد البشري بهذا المعنى
عملية مستمرة لا تتوقف و تغذي كل مرحلة منها باقي المراحل و تتأثر بها ، هذا يؤكد
أن التكوين انما هو حلقة سلسلة متكاملة من العمليات لا يجوز التعامل معه منعزلا
عنها .
المطلب الثاني : مكونات التنمية
المرتكزة إلى العمل .
تضم تلك المكونات عمليات تحليل
العمل ، تصميم العمل ، توصيف العمل ، و تحسين العمل .
و غاية هذه المكونات تصميم العمل
الذي سيقوم به الفرد، فدور الفرد هو تحويل المعرفة إلى شيء منتج ، إذ زج تايلور
بالمعرفة إلى العمل ليجعل من العامل اليدوي شخصا منتجا.
و من هنا تقوم بتحديد الإجراءات و
الأنشطة اللازمة المباشرة تلك المهام ، ثم توضيح النتائج التي ينتهي إليها العمل ،
و نتيجة لكل ذلك أن يصبح في الامكان تحديد مواصفات و مهارات و قدرات الفرد المناسب
للقيام بالعمل لتكون أساسا في عمليات تنمية الموارد البشرية .
استشارات موارد بشرية وتدريب
https://hrandtraining.blogspot.com.eg/
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق