الثلاثاء، 6 فبراير 2018

أهمية الموارد البشرية للأستراتيجية

v أنھا توفر میزة تنافسیة للمنظمة
v أن العائد على الإستثمار في الموارد البشریة أكبر من العائد على الإستثمار في الآلات والمباني.
v المشاكل الإقتصادیة والعولمة والتطور التكنولوجي زاد من أھمیة الدور الإستراتیجي للموارد البشریة.
المفاهيم والتعريفات الإستراتيجية
عرف الباحث راندل شولر: الإدارة الإستراتیجیة للموارد البشریة بإنھا ماھي إلا تحقیق التكامل والتكیف.
وینطوى تحت ھذا التعریف على بعض النقاط:
١) التكامل التام بین إدارة الموارد البشریة وإستراتیجیة المنظمة وحاجاتھا الإستراتیجیة.
٢) ضمان التحقیق الكامل لسیاسات الموارد البشریة عبر كل من مجالات السیاسات الوظیفیة والمستویات الإداریة.
٣) قبول وتطبیق ممارسات الموارد البشریة من قبل المدیرین التنفیذین والأفراد كجزء من عملھم الیومي.
ایضا قدم باتریك رایت وجیري مكمھان تعریفا في إطاراً نظریاً متكاملاً یستخدم في تنظیم المعرفة بالكیفیة التي تتأثر بھا ممارسات الموارد البشریة بالإعتبارات الإستراتیجیة، ویقدم ھذا الإطار ستة مؤثراث ھي:
١) الرؤیة المبنیة على الموارد وھي تفسر الممارسات التي تحقق للمنظمة المیزة التنافسیة.
٢) الرؤیة السلوكیة وھي تفسر الممارسات المصممة للسیطرة والتأثیر على الاتجاھات والسلوك.
٣) تبنى المنظمة لبعض الممارسات أو استبعادھا للبعض الأخر أو حصولھا على الملعومات المرتدة عن مدى إسھامات ھذه الممارسات للإستراتیجیة.
٤) إستخدام المنظمة لأنظمة الرقابة، مثل تقییم الآداء وأنظمة المكافآت.
٥) الممارسات الناتجة عن النفوذ والتأثیر السیاسي مثل التشریعات والقوانین، والرقابة على الموارد.
٦) إستخدام أبعاد تقییم غیر مناسبة، والجمود والإنغلاق التنظیمي.
الاستراتيجية
ھي نموذج أو خطة تتكامل من خلالھا الأھداف الرئیسیة والسیاسات والتصرفات التتابعیة للمنظمة مع بعضھا البعض في وحدة أو كل متماسك

استشارات موارد بشرية وتدريب
https://hrandtraining.blogspot.com.eg/

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق