1- خطة طويلة المدى :-
إن التطوير يعتمد على طول المدة فهو لن يكون بين يوم وليلة ، حيث تأخذ خطة التطوير على أقل تقدير بين ثلاث إلى خمس سنوات وذلك لتحقيق أهداف التطوير.
2- التجديد وحل المشاكل :-
يعمل على حل مشاكل الشركة باستخدام أساليب وطرق جديدة تعمل على تحديد المشاكل وإيجاد الحلول المناسبة لها ، وذلك بإشراك جميع الأطراف داخل الشركة.
3- المشاركة وروح التعاون :-
يعتبر مجهودا مشتركا فيما بين الإداريين داخل التنظيم من خلال التنسيق والاتصال فيما بينهم ، وعلى الإداريين أن تكون لديهم القناعة ، وذلك بفهمهم أن أي مشكلة تستهدف الشركة هي مشكلتهم جميعا وليست مشكلة طرف دون الأخر.
4- بيئة الشركة :-
إن انتهاج طرق وأساليب حل المشاكل يجب أن تراعي البيئة التي تعمل فيها الشركة ، والمقصود ببيئة الشركة ، كل من المنافسين ، الموردين ، المستهلكين والهيكل التنظيمي .... الخ.
5- الطرف الخارجي :-
يعتبر الطرف الخارجي كعنصر محرك لعملية التطوير فهو يعمل على تشخيص المشاكل ، تدريب العاملين على تطوير أنفسهم وحل مشاكلهم ، كما يعمل على اقتراح بعض أساليب التطوير التي يراها مناسبة ، ومن بين الأطراف الخارجية التي تعتمد بصفتها محركة ودافعة للتطوير نجد الأساتذة الإداريين المختصين ، ومكاتب الاستشارات الإدارية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق