1-
خطة طويلة المدى :-
إن
التطوير يعتمد على طول المدة فهو لن يكون بين يوم وليلة ، حيث تأخذ خطة التطوير على
أقل تقدير بين ثلاث إلى خمس سنوات وذلك لتحقيق أهداف التطوير.
2-
التجديد وحل المشاكل :-
يعمل
على حل مشاكل الشركة باستخدام أساليب وطرق جديدة تعمل على تحديد المشاكل وإيجاد
الحلول المناسبة لها ، وذلك بإشراك جميع الأطراف داخل الشركة.
3-
المشاركة وروح التعاون :-
يعتبر
مجهودا مشتركا فيما بين الإداريين داخل التنظيم من خلال التنسيق والاتصال فيما
بينهم ، وعلى الإداريين أن تكون لديهم القناعة ، وذلك بفهمهم أن أي مشكلة تستهدف
الشركة هي مشكلتهم جميعا وليست مشكلة طرف دون الآخر.
4-
بيئة الشركة :-
إن
انتهاج طرق وأساليب حل المشاكل يجب أن تراعي البيئة التي تعمل فيها الشركة ،
والمقصود ببيئة الشركة ، كل من المنافسين ، الموردين ، المستهلكين والهيكل
التنظيمي .... الخ.
5-
الطرف الخارجي :-
يعتبر الطرف الخارجي كعنصر محرك لعملية التطوير
فهو يعمل على تشخيص المشاكل ، تدريب العاملين على تطوير أنفسهم وحل مشاكلهم ، كما
يعمل على اقتراح بعض أساليب التطوير التي يراها مناسبة ، ومن بين الأطراف الخارجية
التي تعتمد بصفتها محركة ودافعة للتطوير نجد الأساتذة الإداريين المختصين ، ومكاتب
الاستشارات الإدارية.
مقتطفات
من كتاب التطوير التنظيمي للشركات
https://hrandtraining.blogspot.com.eg/2015/01/v-behaviorurldefaultvmlo.html
فيديو
الموسوعة
https://www.youtube.com/watch?v=CWAa1n1awwM
لينك
شراء الكتاب
https://hrandtraining.blogspot.com.eg/p/blog-page_26.html
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق