*- هو تفكير تركيبي وبنائي يعتمد علي الإدراك والاستبصار والحدس لاستحضار الصور البعيدة ورسم ملامح المستقبل قبل وقوعه.
*- هو تفكير كلي منظم باعتماده الرؤية الشمولية للعالم المحيط.
*- تفكير تباعدي لكونه يعتمد علي الإبداع والابتكار في البحث عن أفكار جديدة ، أو يكتشف تطبيقات مستحدثة ، وهو لذلك يحتاج إلى قدرات فوق العادية للتخيل والتصور وإدراك معاني الأشياء والمفاهيم وعلاقاتها.
*- هو تفكير تفاؤلي وإنساني يؤمن بقدرات الإنسان وطاقاته الفعلية على اختراق عالم المجهول ، والتنبؤ باحتمالات ما سيقع ويحدث على وجوب توظيف المعرفة المتاحة والمشاركة في صناعة المستقبل.
*- هو تفكير تنافسي يقر أنصاره بواقعية الصراع بين الأضداد ، ويؤمنون بأن الغلبة لأصحاب العقول وذوي البصيرة ممن يسبقون الآخرين في اكتشاف المعرفة الجديدة ، وتكمن أهمية التنافس في إدخال عنصر المخاطرة التي تدفع الاستراتيجيين لمواصلة التفكير بما هو جديد.
*- التفكير الاستراتيجي تفكير تطويري أكثر منه إصلاحي لكونه يبدأ من المستقبل يستمد منه صورة الحاضر وينطلق من الرؤية الخارجية ليتعامل من خلالها مع البيئة الداخلية ، فهو تفكير استباقي ومتعدد الرؤى والزوايا.
*- هو تفكير كلي منظم باعتماده الرؤية الشمولية للعالم المحيط.
*- تفكير تباعدي لكونه يعتمد علي الإبداع والابتكار في البحث عن أفكار جديدة ، أو يكتشف تطبيقات مستحدثة ، وهو لذلك يحتاج إلى قدرات فوق العادية للتخيل والتصور وإدراك معاني الأشياء والمفاهيم وعلاقاتها.
*- هو تفكير تفاؤلي وإنساني يؤمن بقدرات الإنسان وطاقاته الفعلية على اختراق عالم المجهول ، والتنبؤ باحتمالات ما سيقع ويحدث على وجوب توظيف المعرفة المتاحة والمشاركة في صناعة المستقبل.
*- هو تفكير تنافسي يقر أنصاره بواقعية الصراع بين الأضداد ، ويؤمنون بأن الغلبة لأصحاب العقول وذوي البصيرة ممن يسبقون الآخرين في اكتشاف المعرفة الجديدة ، وتكمن أهمية التنافس في إدخال عنصر المخاطرة التي تدفع الاستراتيجيين لمواصلة التفكير بما هو جديد.
*- التفكير الاستراتيجي تفكير تطويري أكثر منه إصلاحي لكونه يبدأ من المستقبل يستمد منه صورة الحاضر وينطلق من الرؤية الخارجية ليتعامل من خلالها مع البيئة الداخلية ، فهو تفكير استباقي ومتعدد الرؤى والزوايا.
ونرى أن الرأي الذي ذهب بأن التفكير الاستراتيجي خطوة أولى ومهمة من خطوات
التخطيط الاستراتيجي ويرتبط التفكير ارتباطا وثيقا كصفة لازمة بالقادة
والمخططين الاستراتيجيين ، لأن أول خطوة في التخطيط الاستراتيجي من الناحية
التقليدية هي القيام بتشخيص واع للظروف المحيطة ، وتحليل لكافة العوامل
المتصلة سواء كانت حاضرة أو مستقبلية ، ثم وضع رؤية وبدائل ، وكل ذلك لا
يتأتى إلا بالتفكير الاستراتيجي.
ربنا يوفق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق